fbpx
الرئيسيةالبياناتتحويل مازن درويش من سجن دمشق المركزي إلى جهة مجهولة

تحويل مازن درويش من سجن دمشق المركزي إلى جهة مجهولة

مشاركة

الإشتراك

أحدث المقالات

مازن درويش
حوّلت السلطات السورية الصحفي والحقوقي مازن درويش من مركز احتجازه في سجن دمشق المركزي- سجن عدرا- إلى جهة مجهولة صباح اليوم 31 كانون الثاني 2015، ولم نستطع التحقق بعد إن كان تمّ تحويل كل من الناشط السلمي هاني الزيتاني والمدوّن حسين غرير معه أم أنهما ما زالا في سجن عدرا.

في 16 شباط 2012 اقتحمت قوى المخابرات الجويّة مقر عمل المركز السوري للإعلام وحرية التعبير في دمشق واعتقلت جميع من فيه. طوال تسعة أشهر بقي مازن درويش مؤسس المركز وأربعة من زملائه الذين يعملون معه قيد الاختفاء القسري، بلا أية معلومات عن حياتهم.
وفي 30 تشرين الثاني حوّلت السلطات المعنية مازن درويش ومن معه إلى سجن دمشق المركزي- سجن عدرا، حيث تمّ اتهامهم بالمادة الثامنة من قانون الإرهاب (الترويج للأعمال الإرهابية) الصادر بعد اعتقالهم، ليحاكموا أمام محكمة الإرهاب التي تأسّست بعد اعتقالهم كذلك، وتعمل في قضيتهم بأثرٍ رجعي. ثم وافقت هيئة المحكمة على أن يتابع كل من منصور العمري وعبد الرحمن حمادة محاكمتهم وهم طلقاء، ورفضت كل طلبات هيئة الدفاع في أن يعامل مازن درويش، حسين غرير وهاني الزيتاني بالمثل.

متاح بالـ

المواد ذات الصلة

الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان المصدر الثاني للمعلومات عن سوريا في تقرير وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء

اللغات متاح بالـ English عربي   لاهاي – الشبكة السورية لحقوق الإنسان: أصدرت وكالة الاتحاد الأوروبي للجوء EUAA في نيسان/ 2024،...

بيان مشترك من منظمات المجتمع المدني السوري من أجل الإسراع بمحاكمة رفعت الأسد

اللغات متاح بالـ English عربي   أحال المدعي العام السويسري، في 11 آذار/ مارس 2024، رفعت الأسد عم الرئيس السوري...

هجمات إلكترونية استهدفت موقع الشبكة السورية لحقوق الإنسان وتمكن الفريق التقني من التصدي لها

الهجمات الإلكترونية شبه يومية، ولكنَّ الهجمة الأخيرة كانت عنيفة جداً اللغات متاح بالـ English عربي   تعرَّض موقع الشبكة السورية لحقوق...

الشبكة السورية لحقوق الإنسان تشارك بيانات آلاف المختفين قسرياً مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان

اللغات متاح بالـ English عربي   لاهاي – الشبكة السورية لحقوق الإنسان: شاركت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بياناتٍ لآلاف المفقودين والمختفين...